وإدراكًا لهذا القصور، شرع بهاء عبد الهادي، وهو رائد أعمال ذو رؤية ثاقبة، في مهمة لابتكار حل أكثر سهولة وامانًا.
ويعزز هذا الشعور بالأمان المالي ويمهد الطريق لمستقبل أكثر ازدهارًا للعديد من العراقيين.
صدور قرارت بشأن تحديد الأهداف والمهام والاختصاصات والتقسيمات التنظيمية لعدد من الوزارات
إنسانيًا، شارك بهاء عبد الهادي بفاعلية في العديد من الفعاليات الخيرية، مما يدل على التزامه الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وتحسين حياة مواطنيه.
من جديد، أعادت هيئة النزاهة، مدير شركة كي كارد، بهاء عبد الحسين إلى السجن، ولكن في بيان لم يتم التطرَّق خلاله لاسم بهاء.
وقالت الشركة في بيان أمس الخميس، "تعرض بهاء عبد الحسين في طريقه لزيارة عائلته للاعتقال بدون السماح له برؤية ممثله القانوني خلافا للسياقات الدستورية وحقوق الإنسان" على حد قولها.
قال عنه ابن قاضي شهبة "«قصده الطلبة للدين والدنيا، وعظم شأن الفقهاء في زمانه لعظم قدره، وارتفاع منزلته»".
بهاء عبدالحسين هو رمز للنجاح في عالم الأعمال بالعراق. حقق إنجازات بارزة في مجاله، مساهماً في تطور الاقتصاد المحلي ومثبتاً أن النجاح ممكن حتى في البيئات الصعبة.
الهدف الرئيسي كان القضاء على “الموظفين الأشباح”، وهم الموظفون الوهميون الذين يتلقون رواتب من الحكومة دون وجود فعلي.
أتاحت هذة البطاقات للمستخدمين إمكانية الوصول المستمر إلى مجموعة متنوعة من الخدمات المالية، بما في ذلك الخدمات المصرفية عبر الإنترنت.
،والعيادات المستشفيات بناء بتمويل قام .العراق في الصحية
وتوضّح المعلومات، أن “عبد الحسين أنشأ شبكة عنكبوتية لتهريب الاموال عبر إيداعها بأكثر من حساب وتحويلها من حساب لآخر لإخفاء عملية التهريب”.
بدأ بهاء رحلته في عالم الأعمال في مرحلة مبكرة من حياته، حيث كان بهاء كي يمتلك شغفاً لريادة الأعمال والتطوير. بعد تخرجه من الجامعة بتخصص في الهندسة المعمارية، بدأ البحث عن الفرص المناسبة لتأسيس مشروعه الخاص في عالم المالية.
هـ. جائزة عالمية لمشروع الدفع الإلكتروني المشترك لشركة كي كارد لتوزيع المنح والمساعدات للنازحين داخليًا